أشهر مقالات "روبرت فيسك" لعام2011
بتاريخ 14:18 بواسطة شجرة
نشرت صحيفة (جارديان) البريطانية اليوم أكثر المقالات قراءة للكاتب والمحلل السياسي الشهير"روبرت فيسك"، المختص بشئون الشرق الأوسط والتي حازت الاهتمام العالمي، وهو ما كشفه استطلاع الصحيفة حول أكثر المقالات قراءة وتعليقا.
وتعتبر مقالة فيسك بعنوان "سكرات موت الديكتاتورية في مصر"، بتاريخ 30 يناير، وقبل تنحى الرئيس المصري السابق حسني مبارك، أكثر هذه المقالات قراءة وتعليقا، والتي تناول فيها بوادر دعم الجيش للشعب ضد نظام مبارك.
وتلتها مقالة "الحقيقة حول وحشية تونس" بتاريخ 17 يناير, وقال فيها فيسك إن إراقة الدماء والدموع لا جدوى منها في تحقيق الديمقراطية بالرغم من سقوط الديكتاتور "زين العابدين بن علي".
وتأتي مقالة "أولا صدام حسين ثم القذافي, من سيكون طاغية الغرب المفضل" في المرتبة الثالثة بتاريخ 19 مارس, أي قبل وفاة الزعيم الليبي معمر القذافي وبعد أيام من موافقة مجلس الأمن الدولي, لحماية المدنيين في ليبيا من القوات الموالية لمعمر القذافي.
وحازت مقالة فيسك بعنوان "هل باكستان خائنة لأنها كانت تعلم مكان بن لادن؟" إعجاب القراء والتي أكد بها أن "أسامة بن لادن" أصبح لا وجود له, لأن الثورات الجماهيرية في العالم العربي, تعني أن تنظيم القاعدة مات بالفعل سياسيا.
وتليهم مقالة "من يهتم في الشرق الأوسط بما يقول أوباما؟" والتي أكد فيسك بها أن الرئيس أوباما ظهر ضعيفا في تعاملاته مع الشرق الأوسط هذا العام والذي سيؤدي بالضرورة إلى ضعف النفوذ الأميركي في المستقبل.
ثم مقالة "كيف يمكن إبعاد مستشار أن يسقط "محمود أحمدي نجاد"؟" والتي تناول فيها فيسك أسباب الاستقالة المحتملة للرئيس الإيراني "أحمدي نجاد"، بسبب الأزمة السياسية التي تورط فيها الأصدقاء المقربون منه.
وأعجب القراء بمقالة "10 أعوام، ونحن نكذب على أنفسنا متجاهلين السؤال الحقيقي" والتي ناقش فيها فيسك التقرير الرسمي عن أحداث يوم 11 سبتمبر متسائلا عما إذا كان قد قيل لنا الحقيقة حول ذلك اليوم الذي غير العالم إلى الأبد.
وتعد مقالة "لن يكون الشرق الأوسط نفسه مرة أخرى" من أقوى المقالات التي توقع بها فيسك أن الدولة الفلسطينية لن تنجح في إقامة دولة فلسطينية وتصبح عضوا في الأمم المتحدة.
وأشار فيسك في مقالته القوية "هل يمكن توجيه اللوم للقذافي لاعتقاده أنه واحد من الرجال الصالحين" إلى أن القذافي كان ضابطا يعرف بالحبيب في وزارة الخارجية بعد الانقلاب ضد الملك إدريس، ثم أصبح مكروها لأنه أرسل أسلحة إلى الجيش الجمهوري الأيرلندي, فتساءل فيسك "هل يمكن إلقاء اللوم على القذافي لأنه كان يفكر أنه رجل صالح؟".
وتلتها مقالة "الحقيقة حول وحشية تونس" بتاريخ 17 يناير, وقال فيها فيسك إن إراقة الدماء والدموع لا جدوى منها في تحقيق الديمقراطية بالرغم من سقوط الديكتاتور "زين العابدين بن علي".
وتأتي مقالة "أولا صدام حسين ثم القذافي, من سيكون طاغية الغرب المفضل" في المرتبة الثالثة بتاريخ 19 مارس, أي قبل وفاة الزعيم الليبي معمر القذافي وبعد أيام من موافقة مجلس الأمن الدولي, لحماية المدنيين في ليبيا من القوات الموالية لمعمر القذافي.
وحازت مقالة فيسك بعنوان "هل باكستان خائنة لأنها كانت تعلم مكان بن لادن؟" إعجاب القراء والتي أكد بها أن "أسامة بن لادن" أصبح لا وجود له, لأن الثورات الجماهيرية في العالم العربي, تعني أن تنظيم القاعدة مات بالفعل سياسيا.
وتليهم مقالة "من يهتم في الشرق الأوسط بما يقول أوباما؟" والتي أكد فيسك بها أن الرئيس أوباما ظهر ضعيفا في تعاملاته مع الشرق الأوسط هذا العام والذي سيؤدي بالضرورة إلى ضعف النفوذ الأميركي في المستقبل.
ثم مقالة "كيف يمكن إبعاد مستشار أن يسقط "محمود أحمدي نجاد"؟" والتي تناول فيها فيسك أسباب الاستقالة المحتملة للرئيس الإيراني "أحمدي نجاد"، بسبب الأزمة السياسية التي تورط فيها الأصدقاء المقربون منه.
وأعجب القراء بمقالة "10 أعوام، ونحن نكذب على أنفسنا متجاهلين السؤال الحقيقي" والتي ناقش فيها فيسك التقرير الرسمي عن أحداث يوم 11 سبتمبر متسائلا عما إذا كان قد قيل لنا الحقيقة حول ذلك اليوم الذي غير العالم إلى الأبد.
وتعد مقالة "لن يكون الشرق الأوسط نفسه مرة أخرى" من أقوى المقالات التي توقع بها فيسك أن الدولة الفلسطينية لن تنجح في إقامة دولة فلسطينية وتصبح عضوا في الأمم المتحدة.
وأشار فيسك في مقالته القوية "هل يمكن توجيه اللوم للقذافي لاعتقاده أنه واحد من الرجال الصالحين" إلى أن القذافي كان ضابطا يعرف بالحبيب في وزارة الخارجية بعد الانقلاب ضد الملك إدريس، ثم أصبح مكروها لأنه أرسل أسلحة إلى الجيش الجمهوري الأيرلندي, فتساءل فيسك "هل يمكن إلقاء اللوم على القذافي لأنه كان يفكر أنه رجل صالح؟".
أمانى زهران
http://www.alwafd.org/
الأكثر مشاهدة
-
قد تقدم تلخيص لكتاب " روح الحداثة " ولم يكتمل لـ " حاجة في نفس يعقوب قضاها " ولعل الوقت المناسب يأتي لإعادة نشر ا...
-
من ألوان الحرب التى تشن الآن ضد الإسلام اعتباره طارئا على البلاد وفد عليها مع فاتحين غرباء، ثم استقر فيها على كره من أصحابها الأصلاء!!. ...
-
مفكر وناشط سياسي أمريكي، يُعتبر مُنظّر رئيسي لجناح اليسار هناك، معروف بانتقاده للسياسات الأمريكية ٧٧ جادة ماساتشو...
-
بعد أن عرجنا على مسألة "العولمة والهوية ومسألة المواكبة في التعليم العالي"، التي كانت قضية المنظمة العربية للتربية والثقافة و...
-
تخوض الأحزاب ذات الخلفية الإسلامية تجربة الحكم في العديد من الأقطار العربية، وهي تجربة ستسهم بدون شك في زرع بذور النظرة الواقعية للأشياء لد...
-
شاءت الأقدار أن يلتقي سيد قطب بعباس محمود العقاد في مجالسه العلمية والثقافية ، وكان لهذا اللقاء أثر بارز على ثقافته وفكره وأدبه. ولم يكن ال...
-
Pour l’islamologue, Riyad pousse les intégristes afin de neutraliser les Frères musulmans et les forcer à négocier avec l’armée. Une lu...
-
أميركا الضعيفة وشبه العاجزة أخطر من أميركا القويّة والقادرة. طبعاً هذه المقولة متناقضة من حيث المنطق للوه...
-
الخبر السيئ أن يتحدث المجلس العسكري عن المتظاهرين والمعتصمين باعتبارهم بلطجية وعاطلين ومخربين. أما الخبر الأسوأ فأن يكون أعضاؤه مقتنعين...
-
أكد الدكتور عمار علي حسن الباحث بالشئون السياسية والدينية، مساء الخميس، أن الإسلام ليس محل تقسيم في مصر، منتقدا في هذا الصدد التصنيف الم...